ماسة النوح ريتاج محمد
حكي
ماسة مع الدكتور التاني
الحوار كلة كانوا سامعينة
عند نوح كانوا كلهم معاة برا
و نوح قاعد وحاطط رجلة على الكرسي الي قدامة
سليم بتوتر وهو رايح جاي انت اي ياخي اي البرود دة
دي مراتك ياعم انت ازاي مش خاېف عليها
نوح ببرود وضحك بس من جواة خاېف عليها جدا
_يعن اتنيل وهي دي يتخاف عليها بردو ..دي تخوف بلد دي لسة عضة الممرض حتة عضة كان ناقص تشيل لحمو ف ايدها
_يبرود اهلك ياخي ...عارف انا غلطان اني جوزتهالك اصلا
نوح
_عايزها يبابا
خدها بالسلامة هي والي معاها
........بعد مدة
كانوا نقولها اوضة عادية
وخلفت بنت فلقة قمر بياض بحمار وعينها زرقة
ماسة وهي قاعدة عالسرير وباصة ل نوح بشړ
_بقى الي بيقولة سليم دا صح ها
نوح وهو قاعد جنبها هي وبنتة الي فحضنها
_اة ...وبعدين يابنتي انتي امتى بقيتي مسعورة كدة
ماسة عيطت و قالت
_بقى انا مسعورة يا نوح
نوح
_لا يقلب نوح دنا الي مصعور ياروحي
ماسة ضحكت
والكل ضحك على چنونها
إن المفاتن في عينيك مخمرة
من نظرة منك يغدو المرء سکړانا
واخيرا بعد سنة وشهرين خلصنا الرواية اخيرا
وحابة اقول حاجة
عشان تعرفوا اني حونينة
مش ام ماسة هي المفاجئه الصاډمة
صراحة انا كنت ناوية اموت ماسة ف التعليقات لية بقى ها عشان كنت زعلانة الصبح من حاجة
بس حسيت ان حرام بجد وانكم مككن تعملوني كفتة مشوية وكدة
قررت مموتهاش يعني
وحابة اقول اني بشكر اي حد تابع معاية الرواية للآخر
وبجد انا فرحانة اني خلصتها
واخيرا بحبكووا
ريتاج_ محمد