حرم اليزيد كامله بقلم حياه
المحتويات
نيله هنا معلش كله يروح
خديجه بتبصله بحزن والناس بيمشوا وهما متعصبين من يزيد أنه طردهم
خديجه يزيد النهارده ايه !
يزيد الثلاثاء
خديجه ايوه هو التلاتاء هوا التاريخ ده مبيفكركش بحاجه كده !
يزيد ببرود وعدم فهم لا هيكون فيه ايه يعني !
خديجه بحزن أنه نسي يوم جوازهم مفيهوش حاجه خالص يا يزيد خلاص
يزيد قومي البسي بسرعه
خديجة بفرحه هنخرج
يزيد ايوه والبسي حاجه شيك كده عشان رايح اتقدم لبنت عمي
خديجه پصدمه ودموع ايه ...... عايز تتجوز عليا !
يزيد ايوه
خديجه بدموع وانا قصرت معاك في ايه !
كان بيقول كلامه بكل برود وهو مش عارف ان كلامه بيق طع في قلبها حته حته
خديجة بفرحه وهي ماسكه طفل بسنت من يزيد مبروووك يا يزيد بسنت جابت لك ولد زي القمر
يزيد بسرعه بيشيل منها الولد
هاااااتي الولد من ايدك
بسنت و خديجه بيستغربوا حركته
يزيد وهو بيزعق لبسنت انتي ازاي تخليها تشيله !
بسنت باستغراب وفيها ايه لو شالتوا يعني
يزيد اولا دي عقي مه معندهاش اطفال افرضي عملتله حاجه كده او كده او وقع من أيدها
خديجه دموعها بتنزل تلقائي وبتجري على أوضتها على طول
بتتفاجئ بيه داخل
خديجه بفرحه يزيد انت جيت عشاني !
يزيد وهو بيحط المخده في راسه لا بس البيبي بيعيط كل شويه وانا عندي شغل عايز انام
خديجه بحزن يعني مجتش عشاني حتى
يزيد بعدم مبالاه طفي النور!!!
وذكريات تانيه كتير غير دي كلها أن يزيد بيعاملها وحش
بسنت ومروه بيشهقوا پصدمه إلا أنهم بيفاجئهم رده فعل خديجه بعد ما فاقت من ذكرياتها وكانها كانت ض ربه ليها فوقتها
بتقوم تقف وبترد على يزيد بابتسامه كان لازم يحصل من زمان اوي !!!....هطلع الم حاجتي
يزيد پصدمه قولتي ايه !
خديجه بثقه قولت هطلع الم حاجتي
يزيد وهتروحي فين وانتي اهلك مي تين كلهم !....ده حتى انا جايبك من الملاجئ
خديجة ملكش دعوه بيا تاني المهم ريحتني
يزيد باستغراب ريحتك ازاي
خديجه بابتسامه بانك طلقتني!!!.....وبتطلع تسيبه وراها مصډوم هو كل من بسنت ومروه
خديجه بتطلع تلم حاجتها وكل ما تمسك حاجه بتفتكر ذكرى وحشه ليها لما اشترتها فب النهايه بتطلع بدون ولا حاجه
يزيد باستغراب فين حاجتك !
خديجه معلش بس معنديش حاجه الحاجات دي كلها تعتبر بتاعتك لانك اللي جايبهالي
خديجه مش عايزه حاجه منك وبتمشي عشان تخرج
يزيد بيبص عليها وهي خارجه بحزن وحاسس كأنه لازم يوقفها مش لازم تمشي
خديجه
كان ده صوت يزيد وهو بينادي خديجه لما حس أنها مش لازم تخرج
خديجه بتقف وبترد عليه وهي مدياله ضهرها
نعم
يزيد باستغراب من نفسه ولا حاجه
خديجه بتكمل ماشي وبتخرج
بسنت بتبص لفراغ خديجه بابتسامه وهي فرحانه علشانها عشان اتحررت منه وكانت رده فعلها قويه مش اللي اتخيلتها وبتهمس بصوت واطي لا يسمع
عقبالي
كانت خديجه ماشيه في الشارع وهي مش عارفه تروح فين
يارب انا مليش مكان كن في عوني
ف نفس اللحظة بتلاقي اللي بيشدها جوا للعربيه
خديجه پخوف انت مين بعدين بتبص عليه بتلاقيه ابو قمر
خديجه انت!!!
ابو قمر ايوه انا وزي ما جوزك خد بنتي ومش عايز يخلينا نعرف لها طريق انا هاخدك ومش هخليه يعرف لك طريق لحد ما يرجع بنتي
خديجة وهي بتبص له بحزن لسه ما لقيتهوهاش متعرفوش عنها حاجه !......بعدين انا ما عدتش مراته هو طلقني !!!
ابو قمر طلقك!!!....كده مش هتقدري تنفعيني!!!
ابو قمر طب ما تعرفيش اي معلومه تنفعني مثلا توصلني لبنتي عنده بيت او فيلا او مكان غير القصر مثلا
خديجه عنده شقه في
ابو قمر بيطلع على العنوان على طول
قمر بتحاول تفك نفسها وهي بتحاول تفك نفسها الكرسي بيقع من حركته الكتيره وبتخبط دماغها جامد في الأرض وبينزل من دماغها د..م جامد اوي
قمر بۏجع ااااااااه
وقبل ما تغمض عيونها فاقده الوعي
باباااااا
البارت السابع.....حرم اليزيد
متابعة القراءة