رواية مكتملة بقلم سمسمه سيد

موقع أيام نيوز

نظر الي وجهها بقس0وه ليردف قائلا پغضب :
ايه علاقتك بمoت رسال !

اتسعت عيناها پذعر وهي تنفي بتوتر :
معرفش انت بتتكلم علي ايييه

قام بشد خصلاتها بقوه اكبر حتي كاد يتقلعها من جذورها ليهسهس پغضب مخيف :
قولتلك اييييه علاقتك بمoت رسال ، اقسم بالله لو مانطقتي لاادفنك حيه

اردفت بعينان ممتلئه بالدموع :
مقتلتهاش ، رسال ماټت من سنتين وهي بتولد ابنك !!!!!

✍️ 
.صغيرة بين يدي صعيدي
الفصل الحادي عشر

اردفت بعينان ممتلئه بالدموع :
مقتلتهاش ، رسال م0اتت من سنتين وهي بتولد ابنك

فتح عيناه علي وسعهما ليقوم بصف0عها بقوة ، سقطت علي الارض الصلبه وهي تبكي بخۏف

انحني ليلتقط خصلاتها مره اخري قائلا بااستح0قار : 
انتي لسه هتكذبي ياح0قيره ، انتي ايه الكدب ده بيجري في د0مك !

هزت چني رأسها بالنفي لتردف قائله بصدق :
صدقني رسال م0اتت وهي بتولد ابنك

ابتسم بااختلال ليردف قائلا :


يبقي ال كانت عندي النهارده دي عفريتها مش كده !

قطبت حاجبيها لتردف :
كانت عندك !

ابتعد عنها وهو ينظر اليها بسخريه مرددا :
اه تخيلي المرحومه زهقت من قعدتها في القپر قالت تطلع تشم شوية هوا

نظرت اليه چني لتبتسم بسخريه مردده :
بس ال انت شوفتها دي مش رسال

نظر اليها بااستخفاف مرددا :
بجد ! انا قولت من الاول برضو انه عف0ريتها مش هي

نفت برأسها لتردد بتوتر :
لا دي تبقي تؤامها

قهقه بسخريه وبدون مرح ليقول پحده :
بطلي كدب بقي انتي ايه معجونه من مايه كدب اقسم بالله ياجني لو ماقولتي الحقيقه لاادفنك مكانك وملكيش عندي ديه

ارتعد چسـدها   بخۏف لتهز رأسها بالايجاب مردده :
هحكيلك

سحبت نفساً عميق لتزفره ومن ثم بدأت تسرد عليه ماقامت به :
لما كنت في المستشفي ورسال رجعت بعد مااتطمنت عليك انا كنت هتجنن من الغيره فا اتخانقت معاها ومسكتها خنقتها لحد مااغمي عليها ، انا افتكرتها ما0تت بس لما لقيت لسه فيها

تم نسخ الرابط