روايه فرصه ثانيه لكاتبتها هاجر العفيفي
المحتويات
ماشى
سعاد من الخارج يلا ياولاد الاكل جاهز
ريان حاضر يا أمى يلا يارهف
استغفروا
ناريمان بغيظ ال كنت مخططه ليه اتدمر لازم الاقى حل
والدتها ايه هو
ناريمان هتعرفيه لما أنفذه المهم دلوقتي كلمي ابن اختك عشان عايزاه فى موضوع
والدتها ليه
ناريمان بخ بث عشان يخطبني
والدتها بص دممه انتى مجنونه ياناريمان ايه ال بتقوليه ده
ناريمان ببرود من الخطه ياماما انا لما اتخطب ريان هيجيلى على وشه كده عشان يرجعني انتي متعرفيش بيحبنى قد ايه بس هو بيكابر وعامل زعلان عشان الخلفه دى
والدتها يابنتى ده اتجوز مستنيه ايه تانى عشان تعرفى أن باعك
هاجر_العفيفى
صلوا على شفيعكم
سعاد رهف يارهف
رهف بهدوء نعم ياعمتى
سعاد بابتسامه تعالى ياقلب عمتك اوعى يكون الواد ريان مزعلك
رهف بابتسامه بالعكس ياعمتى ريان لطيف معايا جدا ودايما مفرحنى تخيلى أن كل يوم يجيبلى شوكولاته وهو جاى زى الطفله
سعاد بضحك صبرتى ونولتى يابنت ناهد
رهف بابتسامه فعلا ياعمتى ريان ده عوض ربنا ليا وانا معاه نسيت اصلا إن كان متجوز انا مش مصدقه أن بعد لما كان حلم بالنسبه ليا بقا حقيقه وواقع يعنى هو معايا واتجوزنى فعلا دعوة سجدتى
أن لو مش نصيبى يبعد حبه عن قلبى بعيد عن الفتنه بس ربنا استجاب لدعوتى الثابته الحمد لله
سعاد حماها وقالت ربنا يسعدك ياحبيبتى يارب
كل ده كانت تحت مسامع ريان ال سمع كلام رهف وفرح جدا من جواه وحلف أن يعوضها عن كل شئ
أذكروا الله
فى احدى الايام
رهف كانت فى الشقه لوحدها وعمتها كانت عند قريبتها وريان فى الشغل وهى كانت فى المطبخ وسمعت الباب بيخبط خرجت تفتح على أساس انها عمتها اتفاجأت لما شافت تلات ستات شكلهم غريب جدا ودخلوا عليها بدون أذن
الست بسخريه عملك الاسود ياحلوه
والتلاته هجموا عليها عشان ورهف كانت بتصرخ پخوف
رهف بصړاخ رياااااان
ريان كان طالع على السلم سمع صر اخ رهف بأسمه اتص ډم وقلبه وقع من الخضه وقال وهو طالع يجرى على السلم رهففف
يتبع
الحلقة الاخيرة
ريان پخوف رهفففف
طلع يجرى على السلم ودخل الشقه واتص ډم لما شاف الستات رهف
ريان بغ ضب جحيمى ايه ال بيحصل ده
ودخل شد رهف منهم وخدها فى ح ضنه وهى بتبكى
الستات بعده عنها پخوف وتوتر
ريان بعصبيه اقسم بربى ال هتتحرك من هنا ھڨتلها بنفسى
الست پخوف ياباشا احنا ملناش دعوه احنا
قاطعهم ريان بغ ضب وقال اخرررسى مين ال بعتك انتي وهى انطقووووا
الست التانيه پخوف وتوتر طليقتك مدام ناريمان
ريان بوعيد تمام اووى كل واحد هياخد عقابه
رهف بدموع ورعشه وهى فى ح ضنه ك كانوا عايزين يموتونى
كانت
متابعة القراءة