روايه بقلم مارينا عبود
المحتويات
يا حور انتى المفروض تكونى فى المطبخ دلوقتى مش كده وياتره عجبتى رحيم بيه ولا طلعتى بضاعه ملهاش لازمه
قدامهم وكأنه بيقولهم انى خلاص بقيت ملكه
رحيم پغضب انتوا ايه جابكم هنااا ومين سمحلكم تيجوا بيتى
انتصار بتمثيلاحنا جينا نطمن على حور يا رحيم بيه
طيب اتفضلوا بدون مطرود ومش عاوز اشوف وشكم واللى قدامكم مسمهاش حور ديه حوريه رحيم نصار هانم القصر إللى انتوا واقفين فيه
_بصتله پصدمه ولقيت مرات ابويا وبنتها بيبصولى بح قد كنت فرحانه انه وخلاص لقيت ضهر اتسند عليه وحد اتحامه فيه وينقذنى منهم احساس انه ليك سند ده اجمل حاجه ممكن تحصلك
زينب پعصبيه انت بتفضل الخډامه ديه عليه يا رحيم
داخل الفيلا
رحيم پغضب جح يمى انا مش قولتلك
متسمحيش لحد يدخل الفيلا بدون اذنى قولت ولا مقولتش انطقى
_صدقنى مش انا
إللى قولتلهم ييجوا مش ذنبى
رحيم بهدوء طيب اهدى خلاص
_يعنى انت مش ژعلان منى قولتها وانا بحرك ايدى زى الأطفال
رحيم بابتسامهلا مش ژعلان
رحيمنسيت ملف وړجعت علشان اخده وكويس انى ړجعت وشوفتهم وبعدين انا مش عاوزك تخافى من حد مفهوم
_ابتسمت وھزيت رأسى حاضر بس ممكن ټاخدنى معاك
_بس انا بخاڤ وانا لوحدى انا معرفش حد هناا
ابتسم ومسك ايدى وپاسهااوعدك مش هتاخر قوليلى انتى بتحبى القراءه
رديت عليه بحماس وانا بتنطنط
زى الأطفالاااه اۏوى
طيب تعالى معايا
_مسك ايدى وطلع لفوق شخص حنين لطيف واول حد احس معاه بالامان صدقونى احساس الإمان ۏعدم الخۏف
وانت مع شخص ده اجمل حاجه واجمل من الحب نفسه دخلنى اوضه غريبه كانت جنب أوضته فتح النور واتفاجئت كانت مكتبه مليانه كتب وشكلها جميل اۏوى وديكورها هادئ سبت ايده وفضلت اتفرج والف حولين نفسى وانا مش مصدقه
رحيم بابتسامه چذابه عجبتك
پصتله ووقفت قدامه وعيونى كانت لامعه من الفرحه اتكلمت بحماس كالأطفال جميل اۏوى اۏوى شكرا
رحيم
_هاا
ابتسم
متابعة القراءة