روايه مجنونه الادهم بقلم شيماء صبحي
ارتيسيت هيا الي جايه ومعاها مساعدينها وبدأو يجهزوني للفرح وقعدنا نهزر ونضحك وخلاص كنت جهزت بعد ما استمتعت كانو لذاذ جدا وانا كنت مبسوطة وبعدين ادهم طلع اخدني من شقتنا والمنطقه كلها كانت فرحنالي وكنت دي بالنسبالهم معجزه من المعجزات الي حصلت في التاريخ وهو جوازي
نزلنا وركبنا العربيه وكل دا وانا مبسوطه وعملنا السيشن علي خير وروحنا القاعه وبدانا كلنا نرقص وكان يوم عالمي وبعدين جت اللحظة الي هندخل فيها شقتنا كنت بدأت اتوتر ودا مش العادي بتاعي دخلنا وانا خلاص رجعت في كلامي وادهم دخل يغير هدومه ولقاني بقلع القستان وبلبس لبس خروج
انا باستغراب مش الفرح خلص
ادهم ايوا
انا خلاص انا راجعه شقتنا
قرب مني پصدمة وهوا بيقول شقتكم يا حلاوه انتي فاكره دخول الحمام زي خروجه ولا ايه !
بصيتلوا باستغراب وانا بصالو بشك يعني ايه الكلام دا
ادهم وهوا بيشلني قعدت ارفس زي الاطفال لا يا ادهم نزلني ادهم حطني علي السرير وقرب مني وانا عماله اتحرك يمين وشمال وعاوزه اقوم طبع بوسة طويله سكت فيها وبعدين بصلي وانا كنت سكت ومش عارفه انطق رجع قرب تاني ووقتها اصبحت زوجته امام الله !
بقلمي الكاتبه شيماء صبحي