رواية الكاتبة شيماء سعيد
المحتويات
منه سامح و خليته يرمي بنت أحلام عن أخته بس البت طلعت زي امها بالظبط خلت ابن عمتها يعشقها و ېموت فيها انا رحت له و قدمت له نفسي بس رفض عارف يعني ايه رفض يعني لازم ېموت و الدور جاي على بنت أحلام.
المجهول پغضب لحد هنا و اقفى زينه خط أحمر مستحيل تقربي منه انتي فاهمه و إلا لا زينه لا.
جوليا پحقد فيها ايه هي و أمها عشان الرجالة ټموت عليهم بالشكل ده فيهم ايه.
لم ترد جوليا و لكن في نفسها أقسمت على ټدمير زينه بعد مۏت عز أما ذلك المجهول يجلس بسعاده فهو أوشك على أخذ حبيبته بعد مۏت عز سوف يكون الطريق مفتوح أمامه لأخذ زينه عشقه الأول و الأخير.
شيماء سعيد
في خارج البلاد في أحد افخم المستشفيات في البلد كان عماد عن الطبيب المعالج الخاص به فهو أتى كي يتعالج و يعود إلى نرمينه قلبه من جديد و لكن سوف يعود لها و هو راجل قادر على اسعدها و تحقيق كل ما تتمناه.
الطبيب بعملية جادة نعم سيد عماد فأنت خلال ثلاث أشهر بالضبط سوف تتعافى و تصبح في صحه جيدة و قادر على الزواج.
عماد بأمل و هل سوف أنجب أطفال بعد ذلك.
الطبيب بالتأكيد سيد عماد هذا المړض ليس لديه علاقه بالانجاب عندما تتعافى سوف تكون قادر على الزواج و الإنجاب بشكل طبيعي.
الطبيب بجدية هو الآخر العفو يا سيد.
خرج عماد من عند
الطبيب و هو كلة أمل في الحياة فهو سوف يتزوج من معشوقته و سوف يصبح عندهم أطفال.
عماد بسعاده أخيرا يا عماد اخيرا هتبدء صح و تأخذ حبيبتك و تعيش حياتك الحمد لله يا رب الحمد لله على كل شيء الحمد لله.
شيماء سعيد
عند جواد و مرام استيقظت مرام في الصبح و دلفت إلى المرحاض و خرجت و أدت فرضتها و خرجت من الغرفة و دلفت إلى المطبخ لتعد الفطار إلى جواد أخذت تعد الفطار و وضعته على طاله الطعام و ذهبت إلى غرفه جواد دق علي الباب أكثر من مره و لكن لا يقم بالرد فقررت الدخول إلى الغرفه دلفت إلى الغرفه و اقتربت من الفراش.
و لكن لم يرد فمدت يديها إلى وجهه و قالت بحنان جواد يلا اصحى.
جواد بحنان صباح الخير عليك يا جميل.
مرام بخجل صباح النور ممكن بقى تبعد عني و تدخل الحمام عشان نفطر.
جواد بمرح ايه ده مرام هانم الشرقاوي بتعمل فطار بنفسها.
مرام پغضب طفولي و ايه المشكلة يعني مش مرام هانم الشرقاوي دي ست متجوزه و جوزها ليه واجبات عليها و لازم تحضر له الفطار.
مرام بخجل جواد بطل قله أدب بقى و يلا قوم.
قام جواد من على الفراش و توجه إلى المرحاض أما مرام كانت سوف ټموت من الخجل و السعاده.
شيماء سعيد
بعد حديث عز مع زينه خرج من المنزل و هو في قمه غضبه و ركب سيارته و رحل بسرعه فاقه و لكن فجأة وجد السياره دون فرامل أخذ يحاول معها و لكن دون فائدة فقام بالاتصال على هاتف أدهم.
عز بتوتر مش وقت كلام يا أدهم انا العربيه بتاعتي مفيش فيها فرامل و مش راضيه تقف انا على طريق............... تعالي بسرعه.
أدهم پخوف على أخيه حاضر جاي حالا الو الو عز.
و لكن سمع فجأه انقلاب السيارة و صړخت عز الأخيرة بأسم زينه فصړخ أدهم بإسم عز بقوه أتى على إثرها المنزل بالكامل بما فيهم زينه التي اول ما سمعت الخبر اغمى عليها.
بعد حديث عز مع زينه خرج من المنزل و هو في قمه غضبه و ركب سيارته و رحل بسرعه فاقه و لكن فجأة وجد السياره دون فرامل أخذ يحاول معها و لكن دون فائدة فقام بالاتصال على هاتف أدهم.
أدهم بمرح اهلا يا عريس.
عز بتوتر مش وقت كلام يا أدهم انا العربيه بتاعتي مفيش فيها فرامل و مش راضيه تقف انا على طريق............... تعالي بسرعه.
أدهم پخوف على أخيه حاضر جاي حالا الو الو عز.
و لكن سمع فجأه انقلاب السيارة و صړخت عز الأخيرة بأسم زينه فصړخ أدهم بإسم عز بقوه أتى على إثرها المنزل بالكامل بما فيهم زينه التي اول ما سمعت الخبر اغمى عليها.
ذهبت إليها حور و حاولت افاقتها و تم ذلك بعد فترة ليست بقصيره أما أدهم خرج من المنزل و صعد إلى سيارته و قلبه ېموت ألما على أخيه الكبير لا بل أبيه و قام بالاتصال
متابعة القراءة