قصه لم تنضج بعد كامله
المحتويات
دكتور الف الف مبروك يا مدام لطف توأم بنات تاني
محمد قام وقف وبس ل لطف وقال
محمد انتي طالق..
لطف وقفت مصډومة اول مرة تحس بالإحساس دا محمد فتح باب أوضة الكشف وخرج ولطف لسا الدكتور ليكشف عليها
لطف هما كويسين يعني صحتهم حلوة
الدكتور قومي يبنتي تعالي اوصلك بيتك
لطف ا انا معرفش غير بيت محمد انا من ساعة ما اتجوزت وانا مروحتش ل اهلي
لطف م محمد مكنش بيرضى يدين تليفون انا بس عارفة من التليفون اللي هو الارضي
الدكتور طب قولي الرقم
لطف ملت الدكتور الرقم والدكتور رن على أهلها وشرحلهم اللي حصل وان لطف لازم تروح ترتاح شوية خصوصا بعد اللي حصل دا
الدكتور خد العنوان ووصل لطف البيت وأبوها سندها وطلعها في أوضة لطف قاعدة وحاطة ايديها على خدها وبتبص
لطف يا ماما انا عايزة اقعد لوحدي فين بابا
مامت لطف راح يجيب البنات يا ام البنات قالتها مامت لطف باستهزاء
لطف شكرا يا امي
سمعت صوت باباها جيه واللي بدأ يتكلم مع مامتها ويحكيلها اللي محمد حكاه له
فلاش باك لما والد لطف راح ل محمد
محمد بص يا عمري زي ما دخلنا بالمعروف نخرج بالمعروف بنتك مبتخلفش غير بنات وانا فضلت ساكت وكاتم في نفسي اول خلفة ليا تبقى اتنين بنات وسكت لكن تاني خلفة يبقى كمان توأم بنات كدا كتير اوي يعني وانا مش قادر على كمية البنات دي انا عايز واد يرفع راسي
محمد اه يعمي والبنات هبعتلهم ١٠٠٠ جنيه كل شهر مصروفات ليهم لغاية ما تبقى تولد ومش عايز اشوف البنات خالص يعمي
والد لطف ماشي يا ابني
والد لطف خد البنات ومشى
مامت لطف شوف عريس للبت لطف اول ما العدة تخلص نجوزها لحسن كلام الناس هيكتر يخويا
والد لطف بنتنا معملتش حاجة يا حاجة
لطف كانت سامعة كل دا وهي مقهورة باباها خبط ودخل
حط البنتين على السرير اللي قصاد سرير لكل وحطلهم مخدات علشان ميقعوش وطبطب على لطف وخرج
لطف عدت فترة من حياتها كانت اتحسنت نفسيا شوية هي صحيح شهر بس لطف كانت احسن كتير في اليوم دا لطف كانت راحة للدكتور ومعاها والدها
الدكتور ازيك يا مدام لطف
الدكتور واضح كدا أن الولاد زي الفل اهم
لطف قامت قعدت پصدمة وبصت للدكتور
لطف ولدين يا رب حمدالله يا رب هيقوني يا رب وهيبقوا سندي حمدالله يا رب حمدالله يا رب وبدأت دموعها تنزل من فرحتها ربنا رزقها ب بنتين وولدين ربنا يرزق كل مشتاق يا رب
والد لطف بس يا دكتور دا تاني توأم
الدكتور واضح في تحاليل الحمل اللي فاتت أن مدام لطف عندها جينات نادرة وهي أن كل خلفتها هتكون توأم
لطف ابتسمت بفرحة وقامت جهزت نفسها عشان تروح مع باباها
في التاكسي
والد لطف الو أيوة يا ام لطف البت طلعت حامل ف ولدين
مامت لطف لولولوولولوولييييي لولولولوللسيي أيوة كدا تجيبلنا الرجالة اللي يرفعوا راسنا لولولوولولوولييييي
لطف ابتسمت لأنها سامعة زغرطة مامتها من سماعة التليفون لأن صوتها كأن عالي اوى
عند محمد
كان في شغله ولقى مامت لطف بتتصل نف خ بضيق وقال عايزين اي بقى
مامت لطف الو يا ابني لطف طلعت حامل في ولدين مش بنتين والدكتور كان غل طن محمد عينه لمعت وضحك بب لاهة وقال
محمد انا جايلكوا حالا
محمد راح خد إذن من لشغل وجاب ورد وغير هدومه وراح للطف اللي كانت غ غيرت هدومها وبترتاح وهي حاطة ايديها على بطنها وبتبتسم صحيح هي ١٣ سنة ونص بس خلاص الأمومة جواها الباب كان بيخ بط ولطف سامعة صوت زمامير وطبل لطف استغربت وحطت طرحة علي راسها شالت البنات كل بنت علي ايد وخرجت البلكونة تفرج البنات علي الحاجت الجميلة دي
لطف بصوا يا بنات دي اسمها طبل بلدي
سارة بنت من
متابعة القراءة