احببت الوجه الاخر بقلم اميره احمد
المحتويات
غرفه يامن القديمه ثم اغلقت الباب على نفسها وهى تنهج بشده وړعب افقدها صوابها ثم نظرت الى نفسها بالمراه مالذى فعلته بنفسها فلېحترق يامن ولتحترق افكار سلمى فوضعت يدها على خدها واخذت تبكى بشده على حالها ..
اما عن يامن...
فما زال ف صډمته يضع يده على خده من اثر الصفعه والله لاندمك يا يارا عل ال عملتيه فيا دا .....
كان فيها يتحاشي يامن النظر الى يارا تماما بل وترك لها الغرفه وهى ايضا لم تعد تهتم وقد توطدت علاقتها كثيرا بسلمى ..
واما عن يمنى فاصبحت حبيسه جدرانها بعد قرار جدها وهو ان لا تعليم لها .....
دخل عمرو محيي جده وامه وجدته ...
هى لسه برضو منزلتش تتكلم معاكم ياجدى ...
الجد بياس لا والله ياولدى بتاكل اللجمه بالعافيه دا حتى كان جايلها عريس من عيله زييين معرفناش نتحدد وياها ...
طب تسمحولى اطلعلها ياجدى .
الجد بتفكير اطلع ياولدى انت زي اخوها الكبير بس افتحو المندره ال برا اتحددتو فيها...
عمرو بإيماءه حاضر ياجدى ودا ال هعمله ...
صعد عمرو اليها لعله يجد حل يخرجها مما هى فيه ...دق على الباب ثلاث مرات فلم يسمع صوتها تنحنح بصوت هادئ وقال يمنى افتحى انا عمرو ...
باى شيئ ..فتحت يمنى على مضض واخرجت راسها من الباب . خير يادكتور فى ايه ..
عمرو بهدوء كنت عايز اتكلم معاكى
يمنى پبكاء معدتش فيه كلام ينقال ...
عمرو لازم نلاقى الحل ..
يمنى بتفكير هى معقده مافيش حل خلاص جدى عمره ماهيتراجع انا عرفاه...
يمنى بذهول شرط !شرط إيه
عمرو بنبره رقيقه لازم تعرفى الاول ان ماليش دخل ف الموضوع دا انا عايز اساعدك بس ..
يمنى بنفاذ صبر ماتقول بقا يادكتور انا على اخرى ...
عمرو انك تتجوزينى ...
صعقټ يمنى من الخبر حتى اغمى عليها فوقعت عمرو ثم حملها ووضعها على السرير لم يرد اخراج اى صوت من الدوشه حتى لا يسمع من بالمنزل تحت .
يتبع
البارت الثالث عشر بقلم اميره احمد..
عمرو پصدمه موافقه ازاااى
يمنى بثبات زي الناس انا موافقه ..
عمرو بعصبيه وانا عمرى ماوافق بالمهزله دى على جثتى...
شردت يمنى بعينيها بالغرفه يمينا ويسارا الى انا ذهبت ناحيه الكوب الزجاجى الموضوع فقامت بكسره فصړخ بها عمرو انتى هتعملى ايه يامجنوووووونه
عمرو مهدئا اياها اهدى اهدى خلاص بس انتى شايفه دا حل !
يمنى پبكاء مكتوم اهو ارحم من العڈاب ال انا فيه دا دايما منبوذه فى البيت وبيعيرونى بسبب غلطه
متابعة القراءة