روايه كامله بقلم زينب سعيد
المحتويات
بهدوءيوسف ويحيي.
أدم بإعجابربنا يبارك فيهم يارب ليكمل بتساؤل أذنتوا ليهم.
أسيل بنفيلا .
ليضع أدم إحدى الصغار ويبدأ في اللقاءات في أذن الآخر اليمني ثم اليسري ثم يضعه ويفعل المثل مع الآخر.
لينظر بعدها لفرح بهدوءممكن أتكلم ومتقطعنيش يا فرح.
لتؤمئ له بصمت.
Zeinab said
ليبدأ أدم في سرد كل شي يعرفه منذ البداية حتي الآن.
أدم بأسف أيوة .
فرح بحسرةليه كده طيب آنا آذتهم في أيه ليه يعلموا فيا كده.
أدم بهدوءخلاص يا فرح صفحتهم آتفقلت واي حد أذاكي هاخدلك حق أطمني.
فرح بسخريةطيب هتخدليوحثي منهم جيب ومين هياخدلي حقي منك وأمي إلي ماعرفش حاجة عنها ويمكن تكون ماټت وڠضبانة عليا .
فرح بلهفةأنت بتتكلم جد.
أدم بتأكيدأيوة ولو بايدي كنت وديتك ليها بس حالتك متسمحش لما تتحسني هاخدك ليها أنتي والولاد.
فرح براحة الحمد لله.
أدم بهدوءبصي يا فرح عارف إنك أتظلمتي بس أنا هعوضك عن كل ده كليتك هتكمليها هعمل فرح وكل إلي أنتي عايزاه يا فرح.
أدم بهدوءلا يا فرح عشان بحبك ومتستغربيش لأني أنا نفسي مش عارف حبيتك إمتي ولا أزاي مش عارف ممكن تديني فرصة يا فرح عشان خاطر ولادنا علي الأقل مش عشاني.
لتنظر له بحيرة لا تدري بماذا ترد عليه.
فرح بحيرة عايزة أشوف ماما.
أدم بأسفمش هقدر أجبها ليكي ولا هقدر أوديكي وأنتي كده أستني شوية لغاية ما تشدي حيلك وهوديكي ليها أنتي والأولاد .
فرح بعدم إقناعطيب.
أدم بتوجسطيب ورأيك في كلامي.
فرح بتوترلما أتكلم مع ماما الآول مش هعمل حاجة تاني من وراها.
أدم براحةتمام ليقبل صغاره بحنان وينهض بفرحةهروح أسجل الولاد وأرجع ليكم سلام يا أم يحيي ليقبل وجنتها علي حين غفلة ويغادر سريعا.
فرح بخجلخلاص
بقي يا أسيل .
أسيل بمكر ده مش أدم بس إلي واقع ده حضرتك كمان.
فرح بتحزيربس بقي يا أسيل بطلي رخامة وقومي هاتي حاجة أكلها جعانة أوي.
أسيل بتذكرمعلش يا حبيبتي نسيت خالص هجبلك الاكل بسرعة وأجي.
لتذهب أسيل لإحضار الطعام لتنظر فرح لأطفالها بحب.
Zeinab said
في سيارة أدم.
يقود سيارته بفرحة غامرة ويتجه لمنزله لإحضار قسيمة الزواج والأوراق المطلوبة وبعدها يذهب لمكتب الصحة يقوم بتسجيل صغاره ليتفاجئ بالموظف يناديه بعد تسجيلهم ويخبره بشيء ما لينظر له بعدم فهم وبعدها ينظر للاوراق التي بيده پصدمة وبعدها يومي له ويغادر بشرود.
Zeinab said
في شقة أسيل.
تجلس فرح وأسيل علي السرير برفقة الصغار يتناولوا الطعام بنهم لترجع فرح ظهرها وتستند علي الوسادة وترددالحمد لله كنت ھموت من الجوع بصراحة.
أسيل بنوموانا كمان يلا أسيك وقوم أنا كمان قبل ما حبايب عمتوا يصحوا.
فرح بوهن ماشي يا حبيبتي تصبحي علي خير.
أسيل بهدوءوأنتي من أهله.
Zeinab said
في سيارة أدم
يقود بسيارته بذهن شارد فكيف لم يعرف هذا من قبل يلها من صدفة فهل ما حدث صدف أم تدابير القدر.
Zeinab said
في الحارة التي تقطن بها عبير تمشي عبير وسط السوق تقوم بشراء الخضار لتجد الناس يتحدثون عن شئ ما لتقترب بفضول هو فيه أيه يا ستات مالكم بتتكلموا في أيه كده.
أحد البائعين بأسيشوفتي إلي حصل لدكتور أحمد يا أم سحر.
عبير بفضوللا هو أيه إلي حصل.
البائعة بحزنقال كان مأجر شقة في إمبابة لتكمل بإمتعاض قال بيقابل فيها ستات يا أختي إستغفر الله العظيم النهاردة الناس في الشارع لقوا الشقة مول ع ة جابوا المطافي ولقوه جوه مف حم وصاحب الشقة بلغ أهله وشريكه في الصيدلية بلغ أهل الحتة.
عبير بسخريةيا أختي أهو غار في الد اه ية وياريته ماټ مۏتة عدله يلا سلام يا ست لما أروح بقي.
البياعة بالسلامة يا أم سحر.
Zeinab said
في شقة عبير.
تمشي سحر في غرفتها ذهابا وإيابا بضيق فهاتف أحمد لا يزال مغلق لتتنهد بضيق وترمي الهاتف بإهمال علي السرير وتخرج تقف في البلكونة وهي تتوعد بشړ لأحمدصبرك عليا يا زف ت يا إلي أسمك أحمد أقفل تليفونك براحتك هتلف تلف ترجعلي زي ال ك لب.
Zeinab said
في
متابعة القراءة