قصه كامله للنهايه
المحتويات
قضتها وانا بين ايديك. وبحس بكل لمسة وكل همسة منك. كنت حاسة اني لمست النجوم بين ايديا وانت ملكي وليا انا وبس. ااااه لو تعرف بحبك قد ايه ماكناش تجرحني ابداااا بالشكل ده.
شهاب برغم قدرته انه يتحمل اي ضغط واي اڠراء. بس مابقاش قادر يتحمل اكتر النااار اللي اتولدت جواه من اشتياقه ليها واثارة قربها منه وكلامها اللي جننه اكتر . وكمان اعترافها بحبها ليه . خلا دقات قلبه تزيد ونفسه يعلي . وبدأ يحرك راسه ببطئ.
شهاب بهمس كنت حاسس بنفسك قريب مني. كنتي نايمة في حضڼي ولا قاعدة جنبي!
تمارا بتوتر من قربه اللي بياخبطها وبيضعف اي ذرة تماسك جواها ااااانا لما صحيت لقيتك حضڼي بعدت عنك. انت اللي بتتلزق فيا انا مالي.
تمارا غمضت عنيها بإستسلام . بتحاول تبعد بس بتفشل . كان صعب تقاوم تملكه وخبرته في كل لمسة ونفس خارج منه وبضعفشششهاب ابعد ااحنا اتفقنا اللي حصل يوم فرحنا مايتكررش تاني.
شهاب مكمل مهمته وبقرب ويقرب وشفايفه يتتكلم مع ملامحها بلغة مختلفة وهي بتتجاوب معاه بس بتحاول تظهر عكس ده.
تمارا پصدمة بصت لنفسها وبصتله انت عملت ايه امبارح وانا نايمة!
شهاب غمزها قولي ماعملتش ايه. انتي كنتي مسلمة رخص ولا بتعافري ولا بتخربشي. ونايمة زي الملاك. وانا اتمزجت علي الاخر.
شهاب هههههههه. مالك اهدي كدة انتي مراتي هو انا اڠتصبتك.
تمارا بعصبية عارفة اني زفته مراتك. بس مش كدة هو ايه مافيش احساس مافيش ډم!
شهاب بهدوء كتف ايديها وقرب منها وهو بيبوسها برقة وهو بيتكلم .
شهاب لا طبعااا فيه رقة .... وفيه ډم... وفيه حنييية..... وفيه كل حاجة تحبيها.
شهاب همس في ودنها بحب لا مش هبعد. ولعلكمك مافيش حاجة حصلت امبارح انا اخدتك في حضڼي بس. لكن دلوقتي كل اللي كان المفروض يحصل هيحصل وبالتفصيل الممل. انا مستحيل احرمك من متعة اللحظات دي وانفرد بيها لوحدي. وغمزها بوقاحة ثم بصراحة انا ببقي مبسوط اكتر وانتي واعية وبتقاومي .
شهاب كتفها تاني اقوي من الاول. وبدأ يبعد اي حواجز بينهم مهما كانت
شششششش. انتي دلوقتي تنسي اي اتفاق او اي خلاف بينا. انتي دلوقتي مراتي وانا جوزك وبس .. فاهمة وبس.......
بعد وقت كبيير شهاب بيلعب في شعرها وبيبتسم امممممم. ساكتة ليه . بتضبريلي مۏته جديدة ولا ايه!
تمارا ابتسمت بخجل بصراحة المفروض اقټلك 1000 مرة علي اللي بتعمله ده انت سااافل.
شهاب ضحك بقوة ههههههههههه. سااافل انا! الله يسامحك. تعرفي انا لولا عندي معاد مهم ولازم انزل القاهرة دلوقتي . كنت عدت كل حاجة من الاول علشان طولة لسانك دي.
تمارا بزعل هتنزل القاهرة ليه!
شهاب شاف في عيونها لهفتها واحتياجها لقربه ابتسم وباسها من خدها معلش معاد مهم من قيادة كبيرة في شغل مهم مايتأجلش. ههحضر الاجتماع وارجع بالليل مش هتأخر. واوعدك هناقضي احلي ايام لما ارجع.
تمارا بصتله بعتاب انت مش مفهوم. انت مين بالظبط.
شهاب باس ايديها بحنان. اوعدك ارجع وهنتكلم كتيير اوي انا محتاج افهم حاجات كتيير منك. بس بعد معادي ده مش قلبه. اتفقنا.
تمارا اتنهدت اتفقنا وقامت علشان تدخل الحمام. شهاب بصلها وابتسم يا بنتي حرام عليكي بنقول في معاد وسواقة وطريق حسي بالغلابة بعد اذنك مش كدة. انا كدة وربنا هضعف وكلاكيت بقي مش عايز اعد علشان الحسد.
تمارا ضحكت وغاظته راجل وريني لو تعرف تحصلني.
وجريت للحمام. شهاب ضحك وقام بسرعة الفهد وكان وراها .
شهاب القطة اللي تخربش تتحمل العض .....
......... ................ .. ..............
في ڤيلا عدي .
شهاب وصل ومايا كانت منتظراه بفارغ الصبر . وكانت طول الطريق تتصل بيه وتتطمن هو قرب يجلها ولا لا.
شهاب لسة داخل وعنيه علي مايا اللي جاية تجري عليه .
مايا بلهفة وجنون شهاب حبيبي بجد انا مش مصدقة انك جيت حقيقي. كنت فاكرة اني بحلم . الكلام اللي قولتهولي ده حقيقي ياشهاب!
شهاب بيحقق في ملامحها وردود فعلها وبغموض هو الانسان مش لازم يختار الشخص اللي بيحبه بجد مش كداب ومخادع. وانتي حبتيني بجد. مش كدة
مايا بحب طبعاااا بحبك بجد ومن زمان كمان هو انت نسيت حبي ليك اللي كان واضح من واحنا اطفال. وكبر معايا يوم بيوم.
وبغل وغيظ. مش زي
متابعة القراءة