قصه للكاتبه يارا عبد العزيز
المحتويات
: اخرسي اوعى تجيبى سيرة ابوكي او اخوكي على لسانك تاني انا اللى هـ'زل ابوكي بيكى يحلوة
نور ببکاء : انت مريض نفسي يمصطفى بجد مبتحبش تشوف اى حد ناجح ودا بان عليك وانت تحت انا عارفه انك عملت كدا عشان عيسى وعيلتك يتـ'فضحوا فى البلد وتتاخد منه العمودية ودا كان بيبان جدا لما كنت بتتكلم عليه معايا انت بتغير منه ومش عايز تشوفه ناجح
نور : ايه زعلت عشان عرفتك حقيقتك ربنا يخـ'لصنى منك قريب انا بجد مبقتش طايقك
مصطفى ببأبتسامة سخرية: هههههه انتي مفكرة انك هتـ'خلصي مني بسهولة لا يحلوة مش بالسهولة دى انا داخل الحمام اخرج الاقي غيار موجود على السرير
دخل الحمام من قبل ما ترد حتى
نور پغضب وهى بتفتح الشنطة تطلع هدومه : ربنا ينتـ'قم منك
حنين ( اخت عيسى الصغيرة واقرب صديقة لچنة)
: خلاص يا چنة اهدي والله ما يستاهل دمعة واحدة منك
چنة ببکاء: هو ليه عمل كدا انا اذ'يته فى ايه ربنا يسامحه
عيسى : جدي بقيت احسن
كامل : ايوا يا ولدي
راح كامل عند چنة واخدها فى حضڼه وهو بيدمع
چنة : متقولش كدا يا جدي ومتتعبش نفسك
كملت وهى بتتصنع الابتسامه: انا كويسة أهو
عيسى بصرامة : جهزي نفسك عشان الناس على وصول قومي معاها يحنين
حنين : حاضر يا ابيه
چنة قامت مع حنين وطلعت اوضتها بص عيسى لطفيها بقلة حيلة
حنين : مش احنا اللى بنقرر يجنة انتي عارفه كويس اوي اوامر ابيه عيسى بالذات سيف ومحدش يقدر يعارضها يلا عشان اجهزك لفرحك
متابعة القراءة