قصه للكاتبه يارا عبد العزيز
المحتويات
مصطفى پغضب مفرط: ابعددددي اطلعي نامي امشي ملكيش دعوة بيا
نور : اكيد مش هسيبك وانت كدا تعال معايا
- خدته و حطيت ايده تحت lلمية عشان توقف النـ"زيف بخۏف شديد منها وقعدته على الكرسي لاحظت ان فيه علبة اسعافات موجودة على الرف راحت جابتها بسرعة و قعدت على الكرسي جانبه وبدأت تعقم الجـ"رح
نور : ليه يمصطفى
مصطفى: امشي عشان متتأ"ذيش بقولك امشي اطلعي وسبيني
نور بصيت للأرض : هو ايه اللي انت عملته دا ايه اللى كان فى الطبق
مصطفى بخۏف شديد: بقولك اطلعي امشي
نور اتجاهلته و راحت عند الطبق بصيت بأستغراب
مصطفى بخۏف : دقيق
نور : تمام هنضفه ونطلع
مصطفى بخۏف شديد اتكلم فى نفسه: نور لو مسكته هتعرف لأنها دكتورة لأ لأ لأ انا لازم امنعها
راح عندها و مسـ"كها بقوة وهو بيبعدها : قولتلك امشي اطلعي
: امشي يلا اطلعي فوق بقولك
نور بدموع : آسفة انا غلطانة عشان خفت عليك
طلعت نور بص لطيفها بحزن كبير وضيق من نفسه دخل المطبخ بسرعة نضف المكان وطلع اوضته لاقى نور قاعدة على السرير بټعيط
نور : حتى كمان مش عايزيني اعيط على اللى بتعمله فيا ليه تاخدني بذ"نب ابويا انا ذنبـ"ي ايه انه طردك من المستشفى
رمـ"ى كرسي التسريحة برجله پغضب مفرط
: بطلي كل شوية تفكريني بطلي اه خدتك عشان انتـ"قم من ابوكي بس معرفتش اذ"يكي ليه كل شوية انتي اللي بتأ"ذيني بكلامك ليه يا نور كفاية بقى
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ♥️
متابعة القراءة