قصه للكاتبه يارا عبد العزيز
المحتويات
صافية بلغت كريمة باللى قاله عيسى
كريمة بعـ،صبية : ماشي يعيسى بصيت على نور اللى كانت واقفة اتكلمت پغضب
: وانتي واقفة بتعملي ايه اطلعي برا يلا ومتجيش هنا تاني
نور فضلت واقفة كريمة راحت عندها و د ڤع ټـها بقوة كانت هتڤع لولا ايد مصطفى اللى مسكتها بصتله نور بعيون مليائة بالدموع مسك ايديها ومسح دموعها قدامهم بحنية مفرطة وقفها وراه وبص لكريمة پغضب مفرط
كريمة بضيق: مين بيتكلم مصطفى اللى كان هيڤـضح العيلة ولولا ابني كان زمان سمعتنا ادهورت فى البلد بسببه
مصطفى پغضب: مرات عمي نور عندي خط احمر ومسمحش لأي حد يكلمها كدا انا ساكت بس عشان انتي مرات عمي الكبير وزي ولدتي لكن بعد كدا انا مش هسكت
عيسى بجدية : فيه ايه صوتك عالي ليه
استغفر الله العظيم الذي لا اله الا هو الحي القيوم و اتوب اليه ♥️
عيسى پغضب : خلاص انهوا الموضوع دا مصطفى خد مراتك واخرج انتي كنتي جاية هنا تعملي ايه
نور : كنت عايزة اساعد مش اكتر انا اسفة يطنط لو ضايقتك مش قصدي انا والله نفسي بس تعتبروني منكم ومتزعلوش مني مستعدة اعمل اى حاجه عشان دا انا ربنا وحده اللى اعلم انا بحبكم وبقدركم اد ايه
: انتي مش مضطرة تبرري لحد اي حاجه انتي بتعمليها والبيت دا بيتك اعملي فيه اللى انتي عايزاه
نور اتجاهلته وراحت وقفت قدام كريمة
: انا اسفة يطنط مش هكررها تاني عن اذنكوا
طلعت اوضتها مصطفى بص لعيسى واتكلم پغضب مفرط من غير ما ېخاف من عيسى كان أهم حاجه بالنسباله نور و بس
: زي ما قولت چنة مراتك واستحالة تقبل بأي حد يضايقها لو بكلمة انا كمان بقولك اي حد هيزعل مراتي مش هرحمه
متابعة القراءة