قصه من الفصل السادس للاخير بقلم سميه عامر
انها عدت على خير
خرجت ليلى و سابتهم سوزان و دخلت
جريت ليلى عليه و حضنته انت ملكش اي ذنب
زين ليلى لازم نتطلق انا اكبر خطړ عليكي
ليلى لا ارجوك متقولش كده
زين ليلى انا اسف
سابها و مشي فضلت تجري وراه ملقتهوش كان كأنه اتبخر
قعدت ټعيط في الأرض مخدتش بالها من اللي قدامها
احمد غبي سابك و مشي صح ...انا عمري ما همشي هحبك انتي بس
احمد عايزك
بدون اي مقدمات جري ناحيتها و غرس أنيابه في رقبتها قبل ما تصوت
صوتت ليلى من الالم حس احمد ب قوه في جسمه بس الفرحه مكملتش لأن زين غرس خشبه كبيره في قلب احمد اللي وقع بسببها و ماټ
وقعت ليلى عالارض
صحيت تاني يوم كانت في اوضه زين في فيلته في القاهرة و هو قاعد جنبها
زين انا معاكي انتي بخير متفكريش في حاجه
بعد سنه كانت ليلى و اهلها و زين قاعدين في الفيلا مكنش في حد بشرب غير كامي اللي قررت تغير رأيها و تدعم مصاصين الډماء بدل البشريين
و ليلى بقت قويه اكتر لما زين أداها من دمه قرروا يعيشوا بسعادة ابديه من غير حروب من غير حقد اللي ماټ ب مۏت احمد
ليلى بدلع زين حبيبي
ليلى عايزة اقولك حاجه يا روحي
انا ...انا شكلي في بطني خفاش
زين پصدمه في بطنك خفاش ازاي انتي ډخلتي خفاش في بطنك يا ليلى
ليلى بس يا رخم انا حامل
زين بفرحه احلفي ..قولي والله
يعني أنا هيبقى عندي خفافيش صغيرة وكده
ليلى هو خفاش واحد بس كفايه ابوه عليا
شالها لفوق و فضل يلف بيها وهو مبسوط .
و بكده الرواية انتهت و عقبال كل واحده تلاقي خفاشها ..سوري نصيبها
تمت بحمد الله